في النص، يُسلط الضوء على آيات الله في خلقه كدليل قاطع على قدرته وعظمته. يُشير النص إلى أن القرآن الكريم يلمس جوانب الحياة الإنسانية المختلفة، ومن بينها العجائب التي خلقها الله. يُذكر أن خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دواب هو آية من آيات الله، مما يدل على حكمته الواسعة في عالم الحيوانات والنباتات. يُظهر النص تنوع الكائنات الحية في أشكالها وألوانها وأحجامها، مثل الطيور ذات الريش الملون والثعابين التي تتكيف مع البيئات الصحراوية، كشهادة على عظمة الخالق. كما يُشير إلى النظام الدقيق الذي يحكم الكون، مثل دوران الشمس والقمر بدقة متناهية لتوفير ظروف حياة مناسبة لكوكب الأرض. ويُوضح أن الفيزياء والكيمياء تشكل أساساً للحياة، حيث الماء ضروري لجميع أشكال الحياة والعناصر الأخرى مثل النيتروجين والفوسفور تلعب أدواراً مهمة. يُعتبر هذا كله دليلاً على وجود الخالق ووحدانيته، وليس نتيجة الصدفة أو العملية التطورية البحتة.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربية- أحاول عمل نقل للأساطير القديمة إلى منتدى أكتب فيه. سؤالي: ما مدى شرعية نقل أساطير تتحدث عن الآلهة وص
- تحاججت أنا ورجل وقال فيما قال عن رواية مرتضى الزبيدي وهي: روى الإمام مرتضى الزبيدي في شرح الإحياء ـ
- كنت أقرأ القرآن كثيرا، لكني فجأة أصبحت لا أفتحه، وأستثقل القراءة. حفظته، لكنه تفلت مني، أنا بفضل الل
- ماهي فضائل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وهل الصلاة عليه بعد الدعاء إحدى عشرة مرة مشروعة؟
- قال عز وجل: (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى جُيُوبِهِنَّ) (النور:31) الجيوب: هي الصدور. 1- ما الإ