في النص، يُسلط الضوء على آيات الله في خلقه كدليل قاطع على قدرته وعظمته. يُشير النص إلى أن القرآن الكريم يلمس جوانب الحياة الإنسانية المختلفة، ومن بينها العجائب التي خلقها الله. يُذكر أن خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دواب هو آية من آيات الله، مما يدل على حكمته الواسعة في عالم الحيوانات والنباتات. يُظهر النص تنوع الكائنات الحية في أشكالها وألوانها وأحجامها، مثل الطيور ذات الريش الملون والثعابين التي تتكيف مع البيئات الصحراوية، كشهادة على عظمة الخالق. كما يُشير إلى النظام الدقيق الذي يحكم الكون، مثل دوران الشمس والقمر بدقة متناهية لتوفير ظروف حياة مناسبة لكوكب الأرض. ويُوضح أن الفيزياء والكيمياء تشكل أساساً للحياة، حيث الماء ضروري لجميع أشكال الحياة والعناصر الأخرى مثل النيتروجين والفوسفور تلعب أدواراً مهمة. يُعتبر هذا كله دليلاً على وجود الخالق ووحدانيته، وليس نتيجة الصدفة أو العملية التطورية البحتة.
إقرأ أيضا:مدرسة الرماة بالمغرب- هل ـ يا فضيلة الشيخ: أتبع المذهب الذي يوافق ما تأمرني به الوالدة الغالية إذا كان هناك خلاف بين العلم
- أحتاج دوما للحنان وأبحث عنه ولا أجده، وأبحث عن الأمان والصدر الحنون، معظم الليالي أقضيها بالبكاء أحت
- مارك روبير
- حكم طالب يدرس في المدرسة، وجاءه درس يتحدث عن الموسيقى وأنواعها، أو عن شخص يسمعها، أو جاءت صيغة سؤال:
- إدوين ألين لايتنر