انطلقت مناقشة حول سبب حلم بعض الناس بلغات لا يتحدثونها، وربط تلك الأحلام بذاكرتنا الخفية. اقترح أحمد أبَّاد أن هذه اللغات قد تكون مفتاحاً لذكريات سابقة لم نعايشها. على الرغم من ذلك، شكك البعض في هذا الربط، مبررين أن هناك عوامل معرفية أخرى تلعب دورًا مثل الانتباه المتأثر بتجارب سابقة أو تأثير الثقافات المحيطة. أيد آخرون نظرية التأثير البيئي والثقافي على الأحلام.
في النهاية، اتفقت الآراء على ضرورة مزيد من الأبحاث لاستكشاف كل الطرق المحتملة لشرح أحلام الألسنة غير المألوفة، بدلاً من الاعتماد على تفسير واحد وتجاهل الآخرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدم لخطبتي رجل ولكن أمه وأهله عارضوا هذه الخطبة دون أي أسباب شرعية سوى أنهم يريدونه أن يتزوج من أقا
- John II Casimir Vasa
- أريد تعلم أحكام التجويد، وقراءة القران، بصوت جميل
- عندنا عند عقد النكاح يتفق أهل الزوج والزوجة على أن العفش- الأثاث- يشترى مناصفة، يدفع الرجل وأهله الن
- الضفدع مانوهاري (Raorchestes manohari)