انطلقت مناقشة حول سبب حلم بعض الناس بلغات لا يتحدثونها، وربط تلك الأحلام بذاكرتنا الخفية. اقترح أحمد أبَّاد أن هذه اللغات قد تكون مفتاحاً لذكريات سابقة لم نعايشها. على الرغم من ذلك، شكك البعض في هذا الربط، مبررين أن هناك عوامل معرفية أخرى تلعب دورًا مثل الانتباه المتأثر بتجارب سابقة أو تأثير الثقافات المحيطة. أيد آخرون نظرية التأثير البيئي والثقافي على الأحلام.
في النهاية، اتفقت الآراء على ضرورة مزيد من الأبحاث لاستكشاف كل الطرق المحتملة لشرح أحلام الألسنة غير المألوفة، بدلاً من الاعتماد على تفسير واحد وتجاهل الآخرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقال إن هناك كليات خمس ( أو مسمى آخر ) في الفقه فما هو هذه الكليات وما هي ترتيبها وما هي المصادر من
- هل إهداء خروف إلى عائلة فقيرة لتضحي به في عيد الأضحى يصل أبي الميت؟ أو أضحي أنا عنه وأتصدق بلحمها أف
- ما حكم استعمال بعض الكلمات، كقول: «أحبك بلا حدود» من باب المبالغة، دون قصد تجاوز الحدود الدينية؟ وكذ
- هل يجوز قول هذه الكلمات الله يهديك _الله يصلحك _مشاء الله عليك لكفار؟
- ما حكم حفظ ودراسة ثلاث آيات فقط من القرآن يوميا بدل الإكثار دون فهم؟ وأيهما أفضل: أن أحفظ وأدرس ثلاث