يستعرض النص قدرة الله العظيمة في خلق الكون والإنسان، مشيرًا إلى أن هذه القدرة تتجلى في تنوع المخلوقات ونظمها المعقدة التي لا يمكن للبشر تقليدها. كل مخلوق، من النجوم إلى الإنسان، يحمل في طياته نظامًا معجزًا يدل على قدرة الله الهائلة. الإنسان، بوصفه الكائن المفكر، يتميز بقدرات فريدة تمكنه من تسخير الكائنات الأخرى لخدمته. ومع ذلك، فإن بعض البشر استخدموا عقولهم في الشر، مما استدعى إرسال الأنبياء لإرشادهم. بعد انتهاء عصر الأنبياء، أصبح البشر مستقلين، وأعطاهم الله العقل والروح لقيادة أنفسهم. أولئك الذين تمسكوا بالحق ودافعوا عنه أصبحوا ورثة الأنبياء وخلفاء الله على الأرض. إن إعجاز القدرة الإلهية في خلق الكون والإنسان هو دليل قاطع على وحدانية الله وقدرته المطلقة.
إقرأ أيضا:كتاب دليلك إلى تحسين محركات البحث SEOمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصلت على حكم بالطلاق بسبب غياب زوجي عني مدة تقرب الثلاث سنوات فهل أعتد أي أدخل في العدة ؟ وكم مدتها
- لقد تم عقد نكاحي منذ عامين، وتم بخير - والحمد لله - ولكن كثرت المشاكل بعدها؛ مما أدى إلى خصام بيني و
- عندمت كنت صغيرة في بداية مجيء الحيض لي، كنت أتسرع، وأغتسل بعد ثلاثة أيام من بداية الحيض؛ خوفا من ترك
- بسم الله الرحمن الرحيم سادتي العلماء: أفتوني في مسألة كفارة اليمين هل يجوز للحانث في يمينه أن يصوم ا
- ما حكم لباس الأسود في الإسلام، وهل فيه تشبه ببعض أهل البدع إذا لبست كامل ملابسي سوداء؟