غزوة أحد، التي وقعت في الخامس عشر من شهر شوال من السنة الثالثة للهجرة، تمثل إحدى الأحداث التاريخية الدراماتيكية في تاريخ الإسلام. بدأت هذه الغزوة عندما قرر النبي محمد صلى الله عليه وسلم مواجهة قبيلة قريش القوية في جبل أحد، بهدف حماية التجارة الإسلامية وتأمين الطرق الآمنة للمسلمين. كان اختيار جبل أحد استراتيجيًا، لكنه شهد خطأً فادحًا عندما تم سحب خمسين رجلاً من الرماة الذين كانوا يحمون الجانب الخلفي للقوات الإسلامية. هذا القرار أدى إلى استغلال الجيش القرشي للفرصة وهجومهم على المسلمين، مما تسبب في خسائر كبيرة. رغم ذلك، أظهر المسلمون شجاعة وثباتًا نادرين حتى النهاية. كانت هذه الغزوة درسًا عميقًا في أهمية الانضباط والتخطيط المدروس والإخلاص في العمل، سواء في المعركة أو الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات جيولوجيا النفطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي والد زوجي، ولديه زوجة الأم وأربعة أبناء، وثلاث بنات جميعهم أعمارهم أكثر من 35. اجتمع بهم أحد ال
- مجموعة نو سيِكْريتس
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي، ورتفعت أصوات بعضنا على بعض جدا، ووصلنا أنا وهي لدرجة عليا من الغضب، ومن شد
- سيدة مسيحية، أعطت لسيدة مسلمة مالا، وأوصتها أن تصرفه على أكل القطط، لكن السيدة المسلمة اعترضت، وقالت
- سليرون