النص يطرح إشكالية صعبة: هل أحصل على ضعف قيمة الدين عند عدم تسديده، أم أن العفو عنه هو الخيار الأفضل؟ يُشير النص إلى أن الحصول على ضعف القيمة جائز شرعاً، ويعدّ عملاً صالحًا. لكن الإسلام ينبّه إلى فضل العفو والتسامح، لدرجة أن إسقاط الدين جزئياً أو كلياً يُصنف ضمن أعمال البر والخير.
الفقرة تؤكد أن العفو لا يقتصر على الإنتظار، بل يشمل تضحية بإعادة الأموال المؤجلة. لذلك، يُمكن القول إن العفو عن الديون، رغم حصول المدين على الواجب شرعاً، يحقق ربحًا روحيًا أكبر للدائن والمدين على حد سواء، ويحقق الخير والسعادة الروحية بشكل أعمق من مجرد الانتظار أو الحصول على ضعف قيمة الدين.
إقرأ أيضا:إعتزاز الدولي المغربي ياسين بونو بلغته العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ أعرف شخصا عنده نشاط تجاري عبارة عن تأجير دراجات مائية، واتفقت أنا وهو بأنني سوف أشتري دراجة خ
- أرجو مساعدتي في هذه الفتوى. هنالك صديق لي أعطاني صدقة أمواله لكي أوزعها على الفقراء وأنا حالتي ميسور
- أنا شاب عمري 16 عاما وقد اغتبت الكثير من الناس وأنا الآن لا أتذكرهم كلهم والحمد لله أنني تبت من الغي
- سؤالي الأول عن رفع الأصبع في التشهد وكيفيته؟ الثاني عن رفع الأصبع بوضعية التشهد في كل سجدة هل هو من
- عفوا، عندما خرجت من الحمام - أجلكم الله - بلحظات عطست عطسة قوية فأحسست بخروج شي لا أعرف إن كان ماتبق