عتق الرقبة في الإسلام هو تحرير العبد من العبودية، وهو عمل شرعه الإسلام ككفارة لبعض الذنوب والمعاصي. يُشترط في الرقبة أن تكون مؤمنة وسليمة، كما هو متفق عليه عند أكثر أهل العلم. يُعتبر عتق الرقبة كفارة لعدد من الأعمال، منها كفارة الظهار وكفارة القتل الخطأ، حيث اتفق العلماء على وجوب عتق رقبة في هاتين الحالتين. أما في كفارة اليمين، فهي على التخيير بين الإطعام وعتق الرقبة، ولا يجزئ الصوم إلا إذا عجز الإنسان عن الإطعام وعتق الرقبة. يُعد عتق الرقبة من الأعمال الصالحة التي يترتب عليها ثواب كبير يوم القيامة، حيث يُعتبر سبباً لعتق العبد من النار.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Aklanon language
- هل يجوز أن يشتري الشخص نعالا بسعر ثلاثة ىلاف ريال 3000؟
- بخصوص معاهدة الله، فأنا قبل ثلاث سنوات عاهدت الله على أن أذكره دائماً ما استطعت، فحصلت فترة لم أذكر
- حديث: لا يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة. ما مدى صحته؟ هو موجود في صحيح البخاري, لكن الحديث لم يرو إلا عن
- هل يوجد قول فقهي على أن النجاسة تطهر بزوال أثرها؟ أفيدونا -جزاكم الله خيرًا-.