عتق الرقبة في الإسلام هو تحرير العبد من العبودية، وهو عمل شرعه الإسلام ككفارة لبعض الذنوب والمعاصي. يُشترط في الرقبة أن تكون مؤمنة وسليمة، كما هو متفق عليه عند أكثر أهل العلم. يُعتبر عتق الرقبة كفارة لعدد من الأعمال، منها كفارة الظهار وكفارة القتل الخطأ، حيث اتفق العلماء على وجوب عتق رقبة في هاتين الحالتين. أما في كفارة اليمين، فهي على التخيير بين الإطعام وعتق الرقبة، ولا يجزئ الصوم إلا إذا عجز الإنسان عن الإطعام وعتق الرقبة. يُعد عتق الرقبة من الأعمال الصالحة التي يترتب عليها ثواب كبير يوم القيامة، حيث يُعتبر سبباً لعتق العبد من النار.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صيغة هيِرُون لحساب مساحة المثلث
- أبي في الستين من عمره، ويسهر حتى أذان الصبح وهو يشاهد التلفاز، وهو رجل مؤمن يصلي كثيرا من الصلوات في
- كارل هابل
- وقع لي حادث مروري وكانت نسبة الخطأ علي الطرف الآخر 100 ثم قدرت تكلفة إصلاح السيارة بمبلغ 600 ريال من
- سؤالي: أنا محرجة جدا وأشعر بعذاب نفسي؛ لأن قلبي يميل لشخص مع أني لم أره، ما بيني وبينه مراسلات على ا