داء اللؤلؤ، المعروف أيضاً بـ المليساء المعدية، هو مرض جلدي ناتج عن عدوى فيروسية تصيب منطقة الرأس والوجه والرقبة وجزء من الجذع. يميز هذا المرض ظهور حبيبات صغيرة بيضاء أو بنية ذات نقطة مركزية فارغة تبدو شمعية اللون. يُصيب الأطفال غالباً، لكن البالغين قد يُصابون بالقرب من المناطق التناسليّة. رغم عدم مؤلمة الحبيبات، فإن الحكة الشديدة تعتبر من الأعراض الرئيسية. الفيروس المسؤول هو “بوك” والذي ينتشر عن طريق اللمس أو الوسائل المشتركة.
يُمكن علاج داء اللؤلؤ عادةً بشكل ذاتي خلال ستة أشهر إلى سنتين، مع استفادة بعض المصابين من الكريمات الطبية، التجميد، أو الليزر للحد من انتشاره. الوقاية تتمثل في تجنب مشاركة مستحضرات النظافة الشخصية، الحفاظ على نظافة اليدين، وتجنب الاتصال بالمصابين.
إقرأ أيضا:دخول عرب التغريبة للمغرب الأقصى حسب ابن صاحب الصلاةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أين أجد شرحا لحاشية الصفتي، يكون شرحا وافيا وكافيا؟ وبالنسبة لمنظومة ابن عاشر في باب الاعتقاد: هنالك
- من استيقظ قبل الفجر، وصلّى، وأراد أن يدعو الله، فهل الأفضل أن يدعو بعد الرفع من ركعة الوتر، أم بعد ا
- ذكر الله في كتابه الكريم في سورة المدثر الآية 33: والليل إذ أدبر. والآية التي تليها: والصبح إذا أسفر
- Oswald Cobblepot
- في السابق، كنت أقرأ التشهد الأول، والأخير في الصلاة، ولكن مع أخطاء بسيطة، حاولت أن أتذكر الصيغة التي