في النص، يُوضح أن السنة النبوية لم تحدد صفة معينة للصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم عند قبره. ومع ذلك، يمكن للمسلم أن يستدبر القبلة ويطرق رأسه مستحضراً الخشية والخشوع، ثم يدنو من القبر ويسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلاً: “اللهم صل وسلم على محمد”. بعد ذلك، يمكن له أن يسلم على أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب. يُشير النص إلى أن الصلاة عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم متوجهًا إليه حرام، حيث نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ المقابر مساجد وعن الدعاء عند القبر. زيارة قبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم جائزة ومشروعة، ولكن لا ينبغي أن تكون هي الغرض الرئيسي من السفر، بل يجب أن يكون الغرض هو الصلاة في المسجد النبوي ثم زيارة القبر. من الآداب المستحبة عند دخول المسجد عدم الطواف بالقبر، وعدم إلصاق الظهر والبطن به، وعدم أكل التمر في الروضة. كما يُنصح بالدعاء عند الرحيل من المسجد والقبر الكريم.
إقرأ أيضا:السُّخرة (خدمة دون أجر)- ما حكم الوالد الذي يتخلى عن تجهيز ابنتيه، ويريد طرد ابنه المتزوج من المنزل، والذي لا يعمل عملًا ثابت
- كوتاكاشي
- أنا مسجل في التأهيل الشامل لذوي الاحتياجات الخاصة وآخذ إعانة من المال على ذلك بحكم أن لدي كف بصر خفي
- استلفت من أختي 7000 جنيه، وأعطيتها ذهبا بقيمة 12000 جنيه في هذا الوقت رهنا، وليس للبيع، واستلفت منها
- سمعت أن إلقاء الماء الحار في الحمام - أكرمكم الله - يعرض الفاعل للمس أو غضب الجن عليه لأنه آذاهم، أن