في القرآن الكريم، يتكرر ذكر الجنة والنار بشكل متساوٍ، حيث يُذكر كل منهما سبعة وسبعين مرة، مما يعكس توازناً دقيقاً في رحمة الله وعذابه. هذا التوازن يشير إلى أهمية العمل الصالح في حياة الإنسان لضمان مكان في الجنة الخالدة. تُصوَّر الجنة في القرآن بأنها دار المستقر للمؤمنين، حيث الفرح الدائم والسعادة الأبدية. يتميز سكانها بنقاء القلب والعلاقات الوثيقة، ويعيشون في راحة ونعيم دائمين، بعيدين عن الألم والحزن. تشمل علامات الجنة الوجوه المشرقة نتيجة رضوان الله، والجلوس على منابر من النور، والنظر إلى وجه الله مباشرة. الطريق إلى دخول الجنة يتطلب الإيمان المطلق بالله وبأنبيائه، وتجنب الكبرياء والكذب والخيانة. كما أن الأعمال الصالحة مثل طلب العلم والمعرفة، إطعام الفقراء، نشر السلام، زيارة المرضى ورعاية اليتامى، بالإضافة إلى زيادة الصلاة وغيرها من القربات، تساهم بشكل كبير في تقوية فرصة الحصول على مكان في جنات الخلد.
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟- هل تجوز الصلاة بعد إفراز الحيوان المنوي ـ العادة السرية ـ داخل أو خارج الملابس؟.
- من ارتكب ذنبًا - مثل النظر إلى الأفلام المحرمة - ثم تاب, ثم عاد ثم تاب, ثم عاد ....الخ هل يعتبر مصرّ
- أستاذي الكريم ، وسيدي الفاضل ، حفظك الله ورعاك وبارك اللهم فيك وبعلمك ، وجزاك الله عن الإسلام والمسل
- علمت من فترة أن فتاة معجبة بي، وأنها تحبني، مع العلم أني أغض بصري، ولا أخالطها، ولا أتكلم معها أبدًا
- ما رأي الدين في مغالاة أهل العروس في الطلبات مثل الجهاز والمهر والمؤخر وقت زواج ابنتهم وهم يعلمون حا