في ليلة القدر، التي تُعتبر خير من ألف شهر، يُشجع المسلمون على إحياء ذكر الله تعالى، حيث يُعد الذكر في هذه الليلة المباركة من الأعمال ذات الأجر العظيم. السلف الصالح كانوا يخصصون هذه الليلة بمزيد من الاهتمام، حيث كان ثابت البناني يلبس أحسن ثيابه ويتطيب ويطيِّب المسجد بالنُّضُوح والدُخْنَة في الليلة التي يُرجى فيها ليلة القدر. كما كان لتميم الداري حُلَّهٌ اشتراها بألف درهم، وكان يلبسها في الليلة التي ترجى فيها ليلة القدر. هذا الاهتمام الكبير من السلف الصالح يدل على فضل الذكر في هذه الليلة المباركة، حيث يمكن للمسلم أن يحصل على أجر عظيم مقابل جهد قليل.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Flag of Aiguafreda
- كنت جالسة مع أقربائي وكلما أتركهم أحس أنهم يتكلمون عني فوسوس لي الشيطان أن أتأكد وسجلت لهم بالموبايل
- هل يجوز أن أدفع الدين عن طريق الزكاة لأخ شقيق، من أجل سداد كراء السكن، ودفعه بنفسي لصاحب البيت. رغم
- قال الرسول صلى الله عليه وسلم: اللهم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة، السؤال: هل
- دانو غريكو