أحكام التلاوة، أو علم التجويد، هو علم أساسي في قراءة القرآن الكريم، يهدف إلى تلاوته كما نزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم. هذا العلم يتضمن قواعد دقيقة لضبط طريقة القراءة، مثل إخراج الحروف من مخارجها الصحيحة ومراعاة خصائصها دون إفراط أو تفريط. يعود الفضل في وضع هذا العلم إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان القدوة الأولى في تجويد القرآن. رغم أن هناك خلاف بين العلماء حول أول من أسس هذا العلم نظريًا، إلا أن الجميع يتفقون على مكانته الشريفة كونه يتعلق بمصدر التشريع الأول للإسلام. يتناول علم التجويد مسائل رئيسية مثل قواعد النون الساكنة والتنوين ومختلف أنواع الأم. النصوص الشرعية تؤكد على ضرورة تعلم وتحسين أداء أحكام التلاوة، مما يدل على أن التحسين واجب لحفظ اللغة العربية والتعبير بدقة وكفاءة. الالتزام بأحكام التلاوة يؤدي إلى رضا الرب عز وجل وفوائد عظيمة للأبدان والأرواح، بما في ذلك دخول جنات الخلود برفقة الملائكة المقربين.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- أعيش في السعودية وقد طلقني زوجي طلقة أولى على الهاتف ثم أتى البيت وكنت في الحيض وهو لا يعلم أي شيء ع
- أنا متزوجة من معاق حركيا، بدون علم أهلي، وأنا فتاة كنت بعيدة عن الله، وكنت أفعل أشياء تغضب الله، لكن
- أحبكم في الله جميعًا. سؤالي باختصار: أنا حلفت بالطلاق أن أعطي شخصًا مبلغًا من المال قدره 7000 ريال,
- لي اخت كانت تقوم بجمع الحشرات ،وذلك حبا في تأملها،فكانت تلك الحشرات تموت في المكان التي كانت تحبسها
- العرض العسكري الفني (The Armory Show)