آخر بناء للكعبة المشرفة في العهد العثماني حدث في السنة الألف والأربعين من الهجرة النبوية، حيث أمر والي مصر آنذاك، محمد علي باشا، بهدم الكعبة وإعادة بنائها. جاء هذا القرار بعد أن تعرضت الكعبة لأضرار جسيمة بسبب سيول غزيرة أضعفت بنيتها. استمر البناء نصف سنة تحت إشراف أمهر المهندسين، مما يعكس الاهتمام الكبير الذي أولاه العثمانيون لهذا المشروع. هذا البناء هو الأخير في سلسلة من الترميمات والإصلاحات التي مرت بها الكعبة على مر العصور، بدءًا من بنائها الأول على يد النبي إبراهيم عليه السلام، مرورًا بإصلاحات قبيلتي العماليق وجرهم، وصولاً إلى إعادة بنائها في عهد قريش وعبد الله بن الزبير.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القرانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي طفلة عندها حساسية منذ ولدت، حاولنا كذا علاج وعدة تحاليل، وبعد سنتين حصل فشل كلوي، وبعدها توفيت،
- أنا والحمدلله أسلمت في صيف سنة 2009، و رمضان الماضي كان أول رمضان أصومه كاملا. وبسبب أن أهلي لم يعلم
- أكاش أمباني
- هل يا فضيلة الشيخ يعتبر لفظ «أكرهك» من كنايات الطلاق؟ بمعنى لو أن رجلا قال عن زوجته «أكرهها» وكان غا
- مسيح التسجيل المشترك (ميxtape Messiah)