حكم شراء العقيقة مذبوحة دراسة فقهية تتناول مسألة شرعية مهمة تتعلق بالعقيقة، وهي عبادة مؤكدة في الإسلام. النص يوضح أن العقيقة يجب أن تكون من الأنعام، مثل الإبل والبقر والغنم، وهو رأي متفق عليه بين معظم الفقهاء. الشافعية يرجحون أن سبع البدنة أو البقرة يمكن أن تكون عقيقة، لأنها تجزئ في الهدي والأضحية. إذا كان اللحم المشترى من العجل سبعاً فأكثر وقد بلغ السن المعتبرة شرعاً، فهو مجزئ. ومع ذلك، يُشدد النص على أن شراء اللحم من البهيمة وهي حية لا يجوز ولا يصح بسبب الجهالة بصفته. كما يُؤكد على أن شراء اللحم مذبوحاً لا يجزئ في العقيقة لأن العقيقة عبادة تتطلب نية قبل الذبح. لذلك، يجب على المسلم الحرص على إقامة العقيقة وفق الشروط الشرعية وتجنب شراء اللحم المذبوح من الخارج إلا إذا كان ذلك ضمن نية العقيقة منذ البداية.
إقرأ أيضا:بِيبِي ( الدّيك الرّوميّ )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي يا فضيلة الشيخ هو أنني أقيم في الإمارات وقد أرسلت بعضاً من المال إلى بلدي سوريا لشراء عدد (3)
- Dhawan (caste)
- تزوجت لأسباب أراها موضوعية، منها خوف الفتنة، وكنت مصمما على العدل بين زوجتيّ، بدليل حمل زوجتي الأ
- الرجاء الإفادة سريعا بالله عليكم سؤالي هو: أنا امرأة ومنذ ثلاثة شهور قمت بعلاقة محرمة مقدمات زنا، وب
- بالنسبة للإماء: لماذا لم يحفظ الإسلام أعراضهن من الرجال الفاسدين الذين كانوا من أسباب فرض الحجاب؟ وا