حكم شراء العقيقة مذبوحة دراسة فقهية تتناول مسألة شرعية مهمة تتعلق بالعقيقة، وهي عبادة مؤكدة في الإسلام. النص يوضح أن العقيقة يجب أن تكون من الأنعام، مثل الإبل والبقر والغنم، وهو رأي متفق عليه بين معظم الفقهاء. الشافعية يرجحون أن سبع البدنة أو البقرة يمكن أن تكون عقيقة، لأنها تجزئ في الهدي والأضحية. إذا كان اللحم المشترى من العجل سبعاً فأكثر وقد بلغ السن المعتبرة شرعاً، فهو مجزئ. ومع ذلك، يُشدد النص على أن شراء اللحم من البهيمة وهي حية لا يجوز ولا يصح بسبب الجهالة بصفته. كما يُؤكد على أن شراء اللحم مذبوحاً لا يجزئ في العقيقة لأن العقيقة عبادة تتطلب نية قبل الذبح. لذلك، يجب على المسلم الحرص على إقامة العقيقة وفق الشروط الشرعية وتجنب شراء اللحم المذبوح من الخارج إلا إذا كان ذلك ضمن نية العقيقة منذ البداية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَابَامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفتونا جزاكم الله خيرا، إني قد فعلت إثما أو ذنبا ثم حلفت وقلت حرام مثل أمي لن أفعل هذا الإثم أبدا، ل
- الرجل العنكبوت 2099
- كنت مقيما في غرفة مشاركة مع صديقين. واضطرتني ظروف عملي لترك الغرفة. وكان لا بد من البحث عن شخص آخر ل
- Tangkak District
- أنا مصري، ومسافر إلى دولة أخرى، وتشاجرت مع زوجتي في الهاتف (أثناء وجودي خارج مصر) فقالت لي شيئا عصبن