دور الذكاء الاصطناعي في التعليم البديل الأمثل أم المكمل؟

يبدو أن الذكاء الاصطناعي في التعليم يُنظر إليه كوسيلة مساعدة أكثر من كونه بديلاً كاملاً للمعلمين. يتفق معظم المشاركين على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يسهم في التحول الرقمي، لكنه لا يستطيع استبدال البُعدَيْ الشخصنة والدعم العاطفي اللذَين يقدمهما المعلمون. إبراهيم وماريَم يشددان على ضرورة رؤية الذكاء الاصطناعي كوسيلة لتعزيز أداء المعلمين وليس كمنافس لهم. مجاطي، رغم دعمه لهذه الأفكار، يحذر من التوقعات المبالغ فيها بشأن قدرة الذكاء الاصطناعي على فهم المشاعر الإنسانية كما يفعل المعلمون. شمس الدين يدعو إلى منظور شمولي يجمع بين القدرات البشرية والفوائد التكنولوجية، مما يشير إلى أن المستقبل يكمن في تطوير حلول تعليمية متكاملة تجمع بين الوسائل التقليدية والأخرى الإلكترونية الحديثة.

إقرأ أيضا:كتاب الأحياء الدقيقة للأغذية
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
فضائل أعمال البر والخير في شهر رمضان المبارك
التالي
حكم حضور ومشاهدة ذبح الأضحية أهميتها وشروطها الشرعية

اترك تعليقاً