في القرآن الكريم، يحذر الله تعالى من عواقب ترك الصلاة بشكل صارم. يُشير النص إلى أن تارك الصلاة معرض لعقوبات شديدة في الدنيا والآخرة. في الدنيا، قد يمسح الله سيما الصالحين من وجهه، ويضيق عليه رزقه، ويقلب قلبه، ويجعله من الخاسرين. أما في الآخرة، فقد يحرم من دخول الجنة، ويقع في نار جهنم. يُؤكد الله تعالى على أن الذين كفروا وكذبوا بآياتنا هم الخاسرون وأصحاب النار هم فيها خالدون. كما يُشير النص إلى أن هذه العقوبات موجهة إلى تارك الصلاة بالكلية، وليس إلى من يؤخرها عن وقتها أو يتكاسل في أدائها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أقضي حاجتي، ثم قمت بالاغتسال، فأذّن المؤذن لصلاة العشاء، أي أني كنت أغتسل حتى خرجت صلاة المغرب ع
- NHS trust
- شخص أوقف قطعة أرض لأولاده بأن يأخذوا ما تنتجه بشرط أن يقرأوا له قرآنا، فهل يجوز هذا الوقف؟
- أنا فتاه كنت أعاني من مشكلة التكيس لمدة سبع سنوات، وكانت الدورة الشهرية تتأخر حوالي 6 إلى 7 أشهر، وق
- Lamar Bonaparte