في القرآن الكريم، يحذر الله تعالى من عواقب ترك الصلاة بشكل صارم. يُشير النص إلى أن تارك الصلاة معرض لعقوبات شديدة في الدنيا والآخرة. في الدنيا، قد يمسح الله سيما الصالحين من وجهه، ويضيق عليه رزقه، ويقلب قلبه، ويجعله من الخاسرين. أما في الآخرة، فقد يحرم من دخول الجنة، ويقع في نار جهنم. يُؤكد الله تعالى على أن الذين كفروا وكذبوا بآياتنا هم الخاسرون وأصحاب النار هم فيها خالدون. كما يُشير النص إلى أن هذه العقوبات موجهة إلى تارك الصلاة بالكلية، وليس إلى من يؤخرها عن وقتها أو يتكاسل في أدائها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Kasson, Minnesota
- قال زوجي لي وأنا حامل: اذهبي إلى بيت أهلك، وسوف تأتي لك الورقة اليوم. وبعدها بشهرين أرسل لي ورقة خطي
- أنا وزميل لي اشترينا قطعة أرض بغرض بيعها فيما بعد، وكان سداد قيمتها عبارة عن أقساط تنتهي بعد ثلاث سن
- أنا أعمل في (الفوركس) وتوجد شركة تعطيك (بونيص) - عبارة عن أموال تتاجر بها, ولا يمكنك سحبها إلا بتنفي
- السلام عليكم لقد سمعت مرة شخصا يقول إنه من لم يصل الصبح أي فاتته الصلاة حاضرة فلا يجوز أن يؤم بالناس