يقدم المتحف المصري الكبير تجربة فريدة تجمع بين عظمة التاريخ المصري القديم وابتكار التصميم الحديث. يقع هذا الصرح عند مدخل الهرم الأكبر خوفو، ويهدف إلى تقديم مجموعة واسعة من المعروضات الأثرية بشكل أكثر احترافية مقارنة بالمتحف المصري الحالي في التحرير. يتميز المتحف بتصميمه الذي يمزج بين العناصر التقليدية والمعاصرة، مما يعكس احترام مصر لتقاليدها وثقتها في قدراتها الهندسية. يضم المتحف عدة قاعات ومعارض رئيسية، بما في ذلك القاعة الكبرى التي تحتضن تمثال الملك خوفو، بالإضافة إلى مساحات لعرض مكتشفات جديدة مثل مقبرة نفرتاري. كما يحتوي على مركز بحث متكامل يفتح أبوابه أمام علماء الآثار والسائحين المهتمين بالسياحة التعليمية، مما يسهم في استمرار البحث العلمي والحفاظ على تراث مصر. يشجع المتحف أيضًا على السياحة المستدامة باستخدام تقنيات مبتكرة للحفظ وحماية البيئة المحلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْ- أنا شاب عمري 23سنة ومحافظ على الصلاة ـ ولله الحمد ـ وفي بعض الأحيان تفوتني صلاة أو أكثر بسبب النوم،
- أوديزيل
- اشتريت أرضا بنية بنائها وبيعها بناية لأتمكن من شراء أخرى في مكان أفضل ولا أبيعها أرضا، وحال الحول عل
- لماذا سميت منزلة الصدق بالصديقية؟ وكيف نشأ اسم الصديقية؟ وهل لنا الوصول لتلك المنزلة؟.
- الذكرى السنوية (فيلم 1936)