في النقاش حول توازن الذكاء الاصطناعي والتربية الإنسانية، تم تسليط الضوء على الآثار الاجتماعية والثقافية للاعتماد الكلي على الذكاء الاصطناعي في التعليم. يرى بعض المشاركين أن الاعتماد المكثف على الذكاء الاصطناعي قد يقوض المهارات الإنسانية الأساسية ويضعف القيم الأخلاقية والشخصية، مما يهدد جوهر التعلم البشري. من ناحية أخرى، يُنظر إلى الذكاء الاصطناعي كأداة فعالة للتعليم إذا تم استخدامه بشكل مدروس ومتوازن، مع التأكيد على أهمية الحفاظ على التفاعل البشري الحيوي في تأسيس القيم الأخلاقية. كما يُشدد على إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز المحتوى الدراسي بدلاً من اعتباره منافساً للإنسان. بالإضافة إلى ذلك، تُبرز الحاجة إلى التواصل الثقافي والديني للطلاب، مما يؤكد أهمية الانتماء الاجتماعي والثقافي في العملية التعليمية. في النهاية، يُقترح الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتعزيز الجوانب الثقافية والدينية داخل النظام التعليمي، شرط تصميمه وخوارزمياته بما يتوافق مع القيم الإسلامية والعربية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوك- مؤخر الصداق: طلقت زوجتي في سنة 2015، واتفقنا على قيمة مؤخر الصداق 19,200 دينار، وهو ما يعادل قيمة 50
- Missècle
- ما هي كرامات الشهداء ومنزلتهم؟ وهل هناك درجة أعظم من الشهادة يستطيع الإنسان أن يقوم بها إن لم يستطع
- نا فتاة عمري 20 سنة كنت لا أصلي عدة شهور أو سنة، تبت ـ والحمدلله ـ إلا أنني لا أعرف كيف أوصل سؤالي:
- Johanna Diepeveen-Speekenbrink