يُقدم النص على أهمية الأذكار التي تُقال بعد الصلاة، حيث يُشير إلى أنها من أعظم القربات إلى الله تعالى وتأتي في مقدمتها “سبحان الله وبحمده مائة مرة” عند كل صلاة، والتي يرشد النبي صلى الله عليه وسلم بأنّ من يقولها لا يأتي يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد. وتتضمن الأذكار أيضاً استغفار ثلاث مرات والاعتماد على آيات الكرسي والإخلاص والمعوذتين والتسبيح والدعاء، كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ بعد كل صلاة من البخل والجبن وغيرها. ويُفيد النص بأنّ النبي صلى الله عليه وسلم كان يُشجّع الناس على قراءة عشرة تسبيحات وتكبيرات وتحمدات بعد كل صلاة كنوع من العبادات التي تُؤدّي إلى دخول الجنة.
إقرأ أيضا:دولة الأدارسة والعربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فقد لاحظت عدة مرات أن الكثير من الناس عند التحدث كتابة يقتصرون في التحية على قول:سلام. فهل تعتبر هذه
- أنا بعثت أمانة لصديق لي في دولة ثانية مع أحد المسافرين وقام هذا المسافر بإعطاء الأمانة لشاب لكي يوصل
- Heather Humphreys
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال : (ابن) العدد 3 -للميت ورثة من
- هل يجوز لرجل أن يلبس في عنقه خيطا وميدالية فيها: اسم الله ومحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.أرجو ال