يحتفل العالم في الثامن من مارس باليوم الدولي للمرأة، وهو يوم يهدف إلى تقدير جهود النساء ودورهن البارز في المجتمعات. هذا اليوم ليس مجرد احتفال، بل هو فرصة للوقوف والتأمل في إنجازات النساء ومشاكلهن، وتذكير بالعقبات التي ما زالت تواجهها العديد من النساء. تاريخيًا، كانت النساء يحاربن لتحقيق حقوق متساوية مع الرجال في مجالات التعليم، العمل، السياسة، والثقافة. على الرغم من التحولات الكبيرة التي طرأت خلال القرون الأخيرة، إلا أن المساواة بين الجنسين ليست مفهومًا مكتمل بعد. مازال هناك تحديات كبيرة مثل عدم المساواة في الأجور، العنصرية الجنسيّة، وغياب فرص متاحة أمام النساء لتولي المناصب القيادية. ومع ذلك، نتذكر دائمًا الإنجازات الرائعة للمرأة عبر التاريخ والحاضر، بدءًا من رواد الفكر ومنتقدات الصالح العام إلى رائدات الأعمال والأطباء والمهندسات وأصحاب المشاريع الناشئة. هؤلاء الأمثلة تشجع كل امرأة أخرى لمواصلة طريقها نحو تحقيق أحلامها وطموحاتها. في يوم المرأة العالمي، نركز أيضًا على دعم واحترام جميع أنواع العرق والجنسية والدين والتوجه الجنسي لأن فكرة المرأة واسعة تشمل الجميع بغض النظر عن خلفياتهم الشخصية. الهدف النهائي هو بناء عالم أكثر عدالة وإنصافًا للأجيال القادمة. إن الاحتفال بهذا اليوم يعني الاعتراف بالقوة الكامنة داخل كل امرأة واستخدام تلك القوة لنشر الرسائل التالية
إقرأ أيضا:السُّخرة (خدمة دون أجر)- Leander Vyvey
- والدي كان مريضا، وقد خفت عليه جداً؛ فنذرت نذرا أن أترك التدخين، وأن لا ترى عيني حراما قط في كل الوسا
- أنا شاب مثل معظم شباب اليوم، لم أكن أعرف سوى معلومات بسيطة عن الله ورسوله الكريم, ثم بدأت أصلي وأتوب
- سمعت من أصدقائي أنهم وغيرهم عند امتحان رخصة القيادة، دفعوا للشخص الذي يختبرهم رشوة، وقال لي إنهم لو
- لدي مشكلة، وهي أنني في بعض الأحيان، وعندما أفتش مؤخرتي -عافاكم الله- وأشم إصبعي أجد رائحة براز بها،