يوم العلم هو مناسبة وطنية تحمل دلالات تاريخية عميقة وآفاق مستقبلية واعدة. يعود تاريخ استخدام الأعلام إلى الحضارات القديمة، حيث كانت تستخدم كرموز مرئية لتوحيد القوات والجماهير. في الإسلام، كانت الرايات البيضاء والسوداء تستخدم كعلامات موحدة للجيش خلال المعارك. مع مرور الوقت، تطورت هذه الأيقونات ليصبح العلم القطعة الأكثر شهرة وتمثيلاً لدولة ما. إعلان يوم محدد للاحتفال بالعلم، مثل الثاني من نوفمبر الذي اختاره الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان في الإمارات العربية المتحدة، يعكس الاعتراف الرسمي بإنجازات الماضي ورؤى المستقبل. هذا اليوم ليس مجرد اعتراف رمزي بتاريخ البلاد وحاضرها، بل هو دعوة لاستدامة تراثها الثقافي والديني الفريد. الاحتفالات بيوم العلم تتنوع بين بناء أعمال فنية ضخمة للعلم، ارتداء ملابس تحمل ألوانه، وتنظيم فعاليات عامة لمناقشة دلالاته. التعليم والصناعة الإعلامية يلعبان دوراً مهماً في تسليط الضوء على أهمية هذه المناسبات الاجتماعية. بهذه الطريقة، يعمل يوم العلم على تعزيز الارتباط بين الشعب والعالم الخارجي، ويستعيد وينشر بصيرة خاصة بتراث وإنجاز شعب معين داخل حدود دولتيه المحلية والعالمية.
إقرأ أيضا:التنوع البشري واللغوي بمنطقة سوس على مر التاريخ- أيهما أشد البدعة أو الفتنة مع الدليل ؟
- سؤالي هو: لدي مودم إنترنت أقوم بشحنه شهريا، لأنني لا أستغني عنه، ولكن أهل بيتي يشاهدون عليه مسلسلات
- أنا شاب أبلغ 21 من عائلة محافظة الحمد لله، سافرت للبعثة في الخارج لمدة قصيرة، أقل من عام واحد. وحججت
- أثناء التحدث ننسى بعض الكلمات فنقول: «اللهم صلِّ على محمد» لكي نتذكر فما حكم ذلك؟ وفق الله الجميع لم
- Giorgio Tombesi