يؤكد النص على فضل صلاة الفجر والعشاء، حيث وردت نصوص من القرآن والسنة تشير إلى ثواب عظيم وأجر جزيل لأداء هاتين الصلاتين، خاصةً في جماعة. من خلال الآية الكريمة التي تشرع بأداء الصلاة من “دلوك الشمس إلى غسق الليل”، وتُبيّن صلاة الفجر بأنها مشهودة الإسراء، يتضح اهتمام الله بتلك الصلوات ونبذه لها.
وتأتي روايات الرسول صلى الله عليه وسلم لتؤكد فضلها حيث وصف من يصلي العشاء في جماعة بأنه قام نصف الليل، ومن صلّى الفجر فكأنما قام الليل كله. كما جاء حديثاً عن الرسول يفيد أن المنافقين هم أشد ما يكابدون صلاة الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيها لأتوهما ولو حبوً.
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دعوت الله كثيرا وتوكلت عليه، واستخرته في مسألة خير، لكن الله لم يوفقني في هذه المسألة، وأغلقت أمامي
- أنا فتاة عمري 23 سنة، لا أخالط الرجال، ولا أكلمهم إلا للضرورة؛ لأنني لا أؤمن بالصداقة بين الجنسين، و
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا تاجر ألعاب وهدايا في المكسيك, سؤالي هو هل يجوز أن أبيع أشكالاً أ
- شيخنا الكريم زوجي كثير الحلف بالطلاق لأتفه الأسباب والآن حلف علي أن لا أفتح جهاز الموبايل الذي يملكه
- ما حكم من أوصى بثلث ماله لأحفاد بعض أبنائه؟ مع العلم أن هؤلاء الأحفاد لم يكونوا موجودين، وآباؤهم لم