صيد الأسماك في العراق يعكس تاريخاً غنياً ومتنوعاً، حيث تتعدد تقنيات وأساليب الصيد بين المياه النهرية والبحرية. في الأنهار مثل دجلة والفرات، تُستخدم البكرات والدوارات لصيد الأنواع الكبيرة مثل الشبوط والثعباني، بينما تُفضل الخيوط المباشرة لصيد الأنواع الأصغر كالزلابية والسردين. الرماح القابلة للتحرك بحرية تُعتبر أداة فعالة لصيد مختلف الأحجام والأشكال من الأسماك. أما الشبكات الصغيرة، فتستخدم لاستهداف مجموعة واسعة من الثروات السمكية، مع استخدام الأوزان المعدنية لحفظ الطعم في طبقات المياه السفلى. العوائم الملونة تُستخدم كعلامات توضيحية لانطلاق عملية التشابك مع الأسماك. بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم الطعوم الحية والمواد الغذائية الأخرى لجذب الأسماك. هذه التقنيات المتنوعة تعكس خبرة الصيادين العراقيين وتاريخهم الطويل في صيد الأسماك، مما يساهم في ازدهار مجتمعهم البحري.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- أنا فتاة أبلغ من العمر 15 عاما، كنت أمارس العادة السرية وأقلعت عنها ـ والحمد لله ـ ولم أكن أعرف أن ا
- سؤالي: في بعض الأحيان أشعر بضيق في قلبي بيني وبين زوجتي، وأكتمه إلا أنها تطلع علي أحيانا، وأنا أحاول
- Ahmad Ghasemi
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أجيبوني جزاكم الله خيرا عن السؤال الآتي: إذا حامت الشبهات حول شخص م
- سبايك وتايك بولدوغ