تأسست مؤسسة إنقاذ الطفل في عام 1919 بهدف تقديم المساعدات الإنسانية للأطفال المحتاجين حول العالم، وقد حققت منذ ذلك الحين إنجازات كبيرة في مجال الدفاع عن حقوق الأطفال. تعمل المؤسسة على تمكين كل طفل من الوصول إلى الحقوق الأساسية التي تضمن له حياة كريمة وآمنة، من خلال مجموعة متنوعة من البرامج والمبادرات التي تشمل التعليم، الصحة العامة، الرعاية النفسية، والدعم النفسي والإرشادي. كما تركز على محاربة الاستغلال الجنسي وغير القانوني للأطفال وتعزيز دور التعليم كأداة أساسية لتقدم المجتمع. في العديد من البلدان النامية، تتعاون إنقاذ الطفل مع الحكومات المحلية والشركاء الآخرين لتحقيق أهداف مشتركة مثل الحد من الفقر ومواجهة الأزمات الطبيعية والكوارث البشرية. بفضل جهودها المستمرة، تمكنت المؤسسة من مساعدة ملايين الأطفال الذين يعيشون تحت ظروف صعبة، مما يجعلها أحد القلاع الرئيسية في الدفاع عن حق الطفولة. بالإضافة إلى ذلك، تلعب إنقاذ الطفل دوراً هاماً في الوعي العام والقضايا المتعلقة بحقوق الإنسان للأطفال، حيث تساهم بمحتوى مؤثر ونشاط مكثف للتواصل الاجتماعي لإبراز الانتهاكات ضد الأطفال وطرح الحلول العملية لها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطاجين- قلت لزوجي: أنت كثيرا ما قمت بإذلال أهلي بقعدتك على الكمبيوتر واللعب عليه، والله العظيم ـ وأنا أقصد ب
- Kris Statlander
- أحد المنتديات يطلب من الأخوات العضوات المسجلات معهم أن يغيروا أسماءهن المستعارة إلى أسمائهن الحقيقية
- بانوراما (فنانة موسيقية)
- إلى مركز الفتوى: لدي استفسار جزاكم الله خيراً، هل الجن يستطيعون معرفة كل شيء حاضرا كان أو ماضيا على