بدأ اليوم العالمي للنظافة كحدث محلي في تالين، إستونيا، عام 2008، حيث تجمع حوالي خمسين ألف متطوع لتنظيف المدينة. هذا الحدث البسيط سرعان ما تطور إلى حركة عالمية تحت اسم “دعونا نفعلها عالميًا”، وهي مؤسسة غير حكومية مقرها نيوزيلندا. هذه الحركة تهدف إلى مواجهة تحدي جمع النفايات العالمية، وقد حازت دعم تسعين وست دول حتى الآن. تعكس رؤية المنظمة شعارها “يوم واحد، كوكب واحد، هدف واحد”، مما يبرز التزامها بتحقيق عالم خالٍ من النفايات. تأثير النظافة على الصحة الجسدية والنفسية كبير، حيث تساعد في الوقاية من الأمراض وتحسين الحالة النفسية. كما أن النظافة تلعب دورًا حاسمًا في بناء مجتمع صحي، حيث تساهم في تجنب الأمراض الخطيرة وتعزيز الثقة بالنفس والتواصل الاجتماعي. الحل الأمثل لمشكلة النفايات هو استثمار الوقت والجهد في تنظيف مستمر وليس موسمي، مما يخفف العبء الاقتصادي على الدولة ويحسن جودة الحياة بشكل عام.
إقرأ أيضا:زكريا محمد القزويني- أملك أنا وإخوتي الورثة مبنى يتكون من ثلاثة طوابق، صادرته الدولة لمدة ثلاثين سنة، واسترجعتهبفضل الله،
- في منزلنا حائط يريد والديّ هدمه، وأمر والدي أن لا يُهدم إلا في حضوره، وسافر، فأرادت والدتي هدمه، طال
- ماحكم شهادة المليون جنيه التى يصدرها البنك الأهلى المصرى مع العلم بعدم وجود أى عوائد آجلة أو عاجلة ع
- سمك الإبينفلوس (سمك القاروص)
- لدي سؤالان: أنا مصاب بحالة تشبه سلس البول، وهي خروج قطرات البول وبعض الإفرازات من الذكر من غير إرادت