بدأ اليوم العالمي للنظافة كحدث محلي في تالين، إستونيا، عام 2008، حيث تجمع حوالي خمسين ألف متطوع لتنظيف المدينة. هذا الحدث البسيط سرعان ما تطور إلى حركة عالمية تحت اسم “دعونا نفعلها عالميًا”، وهي مؤسسة غير حكومية مقرها نيوزيلندا. هذه الحركة تهدف إلى مواجهة تحدي جمع النفايات العالمية، وقد حازت دعم تسعين وست دول حتى الآن. تعكس رؤية المنظمة شعارها “يوم واحد، كوكب واحد، هدف واحد”، مما يبرز التزامها بتحقيق عالم خالٍ من النفايات. تأثير النظافة على الصحة الجسدية والنفسية كبير، حيث تساعد في الوقاية من الأمراض وتحسين الحالة النفسية. كما أن النظافة تلعب دورًا حاسمًا في بناء مجتمع صحي، حيث تساهم في تجنب الأمراض الخطيرة وتعزيز الثقة بالنفس والتواصل الاجتماعي. الحل الأمثل لمشكلة النفايات هو استثمار الوقت والجهد في تنظيف مستمر وليس موسمي، مما يخفف العبء الاقتصادي على الدولة ويحسن جودة الحياة بشكل عام.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة العربية- كنت قد حلفت على زوجتي من حوالي ثلاث سنوات قلت لها: إذا كذبت علي تكونين محرمة علي ـ وكذبت علي فظللت ل
- سأحكي لكم قصتي مع زوجي وأهله وانصحوني ماذا أفعل؟ خُطِبت منذ سنة, واشتريت ذهبًا 4100جرام, وأمي دفعت ق
- "مرحبًا وداعًا: أغنية البيتلز بعد رحيل بريان إيبستين عام ١٩٦٧"
- كنت حاملا ببكر أنثى، ومن شدة تأثري بقصة مريم، وضغوطات نفسية من قبل الأهل والزوج والكل؛ لحملي بأنثى.
- أود أن أنبه بارك الله فيكم على جملة قرأتها في موقعكم المبارك في الهامش وهي «إلا رسول الله» وهذه الجم