يُعرّف الإسلام الحياء بأنه سمة إيجابية تصب في بناء الفرد والمجتمع، ويقسمه إلى قسمين رئيسيين: الحياء المحمود والمذموم. الأول يُعزز الفضائل الشخصية مثل الإحسان والتقوى، إذ يشجع على الابتعاد عن المعاصي وممارسة الأخلاق الحميدة، كما ي manifest في الاحترام للوالدين والضيوف، وحرص التعبير عن ذلك في أفعالنا أقوالنا. أما الحياء المذموم، فهو عائق قد يدفع إلى الإهمال أو التخلي عن واجب الدين. مثال على ذلك، هو حُرج طرح الأسئلة الدينية وذلك نتيجة ضعف الثقة بالنفس، بل يمكن أن يصل الأمر إلى رفض الدعوة إلى الخير خوفاً من النقد، وهو ما يعرقل سبيل التقرب إلى الله تعالى.
إقرأ أيضا:المعالم الرئيسية للاقتصاد في الإسلاممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشكركم على هذا الموقع الطيب، ولي سؤال مهم أرجو الإجابة عليه خاصة، ودون تحويلي لأسئلة مشابهة؛ لأن الو
- أحيانا أكون خارج المنزل، وأسكن أحد ال، وينزفنادقل مني المني، ويصعب علي الغسل في الفندق. فهل يمكنني أ
- أود السؤال عن شهادات الاستثمار ذات الدخل المتغير، وذات الدخل الثابت, هل أحدها حرام والآخر حلال, أم م
- هل تقع نواقض الإسلام على الجماعات كما تقع على الأفراد؟ وهل تقع على الحاكم المسلم الذي يحكم بشرع الله
- ما حكم التكلم عن زوجة الأخ في أخذ المال وصرفه على أهلها بعلم زوجها أو بدون علمه، وتوعية الأخت لأبيها