تتنوع الاختبارات التعليمية في أشكالها وأغراضها، حيث تُستخدم لقياس فهم الطلاب للمادة الدراسية وتحديد مجالات القوة والضعف لديهم. اختبارات التحصيل تُقيّم مستوى معرفة الطلاب بعد فترة زمنية معينة، مما يساعد في تقييم فعالية البرنامج التدريسي. اختبارات التشخيص تقدم معلومات تفصيلية حول مهارات الطلاب وطرق تفكيرهم قبل بدء دورة دراسية جديدة، مما يساعد المعلمين على وضع خطط تعليمية مستندة إلى القدرات الحالية لكل طالب. اختبارات الفحص الدوري تُجرى دورياً خلال العام الدراسي للتأكد من استيعاب المواد الجديدة وتقديم تصوّر واضح لأداء كل طالب، وغالباً ما تكون غير رسمية وليست موضع ضغط كبير. اختبارات الامتحانات النهائية تكون أكثر شمولية وتغطي مناطق واسعة من المنهج الدراسي، بهدف تقدير إجمالي ما تعلمه الطلاب طوال الفصل الدراسي. اختبارات القدرات تقيس القدرة العامة لدى الشخص وقدراته المعرفية العليا مثل التحليل والتجميع والإبداع، مما يساهم في قدرته على مواجهة تحديات المستقبل الأكاديمي والمهني. كل نوع من هذه الاختبارات يلعب دوراً حيوياً في دعم تطوير النظام التعليمي وكفاءة أدائه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السبيب- السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة كنت قد أديت العمرة العام الماضي و كنت أرتدي حزاماً مخيطا و نعلا به
- وقع لي حادث مروري، والمخطئ الطرف الثاني كاملا، لدخوله دخولا مفاجئا، علما بأن الطرف الثاني كان معه شخ
- Sarah Elfreth
- أنا أعمل لدى إحدى الشركات التجارية ومسير هذه الشركة يقوم بأعمال مخالفة للشرع كالرشوة والكذب .... وأح
- سيدني ثندر