يعاني قطاع التعليم من أزمة ثقة متزايدة بين الشباب والمؤسسات التعليمية، وتتضح هذه الأزمة في انخفاض تفاعل الطلاب وتآمرها مع المؤسسات. يرى الكثير من الشباب أن المناهج الدراسية التقليدية تعتمد على الحفظ والتلقين بدلاً من التعلم الفعال الذي يشجع الإبداع والتفكير النقدي، كما تُستخدم التكنولوجيا بطريقة سطحية وغير استراتيجية في الصفوف الدراسية، مما يخلق شعورًا بعدم الجدية.
الافتقار إلى الروابط الشخصية بين المعلمين والطالب بسبب الضغوط العملية أو اللامبالاة من جانب بعض المعلمين يزيد من هذا الانسلاخ. يمكن التغلب على هذه الأزمة من خلال تحديث المناهج الدراسية لتركز على مهارات القرن الواحد والعشرين، واستخدام التكنولوجيا بصورة ذكية وإثراء التجربة التعليمية، وتشجيع بناء علاقات قوية بين المعلمين والطلاب من خلال التواصل الفعال.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليونبالإضافة إلى ذلك، يُمكن تحقيق التكامل المجتمعي لخلق نظام داعم للطلبة يغطي الجوانب الأكاديمية والشخصية والثقافية.
- هل يجوز الحلف بنية الحالف أوبنية المحلوف له؟ وهل يجوز التورية بالحلف؟ آمل منكم التفصيل في المسألة.
- Abu Ayyub al-Masri
- أمي تأخذ بعض المال من أبي دون علمه وتشتري به أشياء للمنزل وأحيانا أشياء لنا ـ نحن بناتها المتزوجات ـ
- من القائل: ما رأيت يوماً كان ولا أظلم من يوم مات فيه الرسول؟
- هل يصح أن نصلي خلف من يبالغ في حب آل البيت، ويسب الصحابة؟ وهل صلاتنا خلفهم صحيحة؛ حيث إنهم عندنا في