يعاني قطاع التعليم من أزمة ثقة متزايدة بين الشباب والمؤسسات التعليمية، وتتضح هذه الأزمة في انخفاض تفاعل الطلاب وتآمرها مع المؤسسات. يرى الكثير من الشباب أن المناهج الدراسية التقليدية تعتمد على الحفظ والتلقين بدلاً من التعلم الفعال الذي يشجع الإبداع والتفكير النقدي، كما تُستخدم التكنولوجيا بطريقة سطحية وغير استراتيجية في الصفوف الدراسية، مما يخلق شعورًا بعدم الجدية.
الافتقار إلى الروابط الشخصية بين المعلمين والطالب بسبب الضغوط العملية أو اللامبالاة من جانب بعض المعلمين يزيد من هذا الانسلاخ. يمكن التغلب على هذه الأزمة من خلال تحديث المناهج الدراسية لتركز على مهارات القرن الواحد والعشرين، واستخدام التكنولوجيا بصورة ذكية وإثراء التجربة التعليمية، وتشجيع بناء علاقات قوية بين المعلمين والطلاب من خلال التواصل الفعال.
إقرأ أيضا:كتاب حياة الحشرات نباتية التغذيةبالإضافة إلى ذلك، يُمكن تحقيق التكامل المجتمعي لخلق نظام داعم للطلبة يغطي الجوانب الأكاديمية والشخصية والثقافية.
- ما حكم الاعتدال في المطالب المادية والروحية والمعنوية ؟ واجب أو مستحب ؟
- ما حكم من اشترى زيت زيتون بسعر محدد قبل أن يقطف الزيتون أصلا وتمت عملية دفع المبلغ قبل الموسم بشهر أ
- ما رأي الشرع في إمام خطيب يستعمل الأسلوب الساخر والمضحك في الانتقاد والموعظة في خطبة الجمعة مما يؤدي
- ما حكم من يكره اللغة العربية ويكره العرب ويقول إنهم مستعمرون رغم أنه مسلم غيرعربي، بل من الأمازيغ وي
- كلوديومير