في قطاع التكنولوجيا، تواجه النساء تحديات كبيرة في مساراتهن المهنية، حيث لا تزال نسبة النساء في الأدوار القيادية منخفضة مقارنة بالرجال. هذا التفاوت ليس بسبب نقص القدرة أو المؤهلات، بل بسبب العوائق الهيكلية داخل المؤسسات التي غالبًا ما توفر للرجال فرصًا أكبر للتدريب والتوجيه. بالإضافة إلى ذلك، تلعب العوامل الثقافية والتوقعات المجتمعية دورًا مهمًا في تشكيل خيارات التعليم والوظائف لدى الفتيات والنساء. الصور النمطية التقليدية حول الأدوار الجندرية تشجع الأولاد أكثر على الانخراط في مجالات الرياضيات والعلوم، مما يحد من فرص المرأة منذ سن مبكرة لمتابعة اهتماماتها ومواهبها المتعلقة بالتكنولوجيا. هذه العوائق الثقافية والاجتماعية تعزز الفجوة بين الجنسين في هذا القطاع، مما يتطلب اتخاذ خطوات متعددة المستويات لتعزيز الدعم التربوي وتمكين بيئات عمل شاملة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : وَقِيلَ- تقدم شركة تبيع الهواتف النقالة ولوازمه عرضا ـ شيكات ـ بقيمة 120 يورو بمبلغ 20 يورو للواحد، ويمكن است
- أنا شاب تحصل مني بعض الأخطاء وأرجو أن تفيدوني: 1- قد تاتي عليّ بعض الصلوات ولا أصليها، وفي نفس الوقت
- دائما ألاحظ بعد الصلاة وجود آثار بول في ملابسي الداخلية، بالرغم من أنني أعمل كل ما بوسعي في دورة الم
- كيوكو يامازاكي
- يقول ابن عثيمين - رحمه الله -: (إن الله عز وجل له وجه, وله عين, وله يد, وله رجل - عز وجل - لكن لا يل