تعد الجملة الخبرية في اللغة العربية من الأركان الأساسية التي تُستخدم لتصوير الواقع وتقديم معلومات محددة للقارئ أو المستمع. تنقسم هذه الجملة إلى عدة أنواع بناءً على بنيتها النحوية ووظيفتها المعنوية، مما يضيف عمقًا وتنوعًا لسرد القصص والتعبير عن الأفكار بشكل أكثر دقة وإبرازًا. من بين هذه الأنواع، الجملة المفيدة التي تحمل معنى واضحًا بذاتها، سواء كانت اسمية مثل “الطالب مجتهد” أو فعلية مثل “يدرس محمد”. تلعب الجملة الشرطية دورًا حاسمًا في تعزيز التفكير المنطقي والحوار الإرشادي، حيث تتألف من شرط ومجازاة مثل “إذا درست جيداً، ستنجح”. أما الجملة الاستفهامية، فتستخدم للسؤال والاستعلام عن أمرٍ ما بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، مثل “كم عمرك؟” أو “ربما ترك الكتاب على الأرض”. تُستخدم الجملة الأمرية لإصدار التعليمات والأوامر مباشرة، مثل “اذهب”، بينما تحرم الجملة النهيية فعل أو حالة معينة، مثل “لا تضرب زميلك”. تُستخدَم الجملة الدعائية لاستنكار ممارسة خاطئة وتحريض ضدها، مثل “ليس هناك مجال ليقع التعصب الرياضي”. كل نوع من هذه الأنواع له تأثير بلاغي مميز يساهم في توسيع نطاق التواصل الإنساني وتبادل المعرفة، مما يعزز من قدرة اللغة العربية
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عول- أحدهم يسأل: قمت بفتح مطعم باسم شخص آخر لأنه لا يمكنني كطالب فتحه باسمي على أن أعطيه 10 إلى 15 بالمائ
- أنا طالبة ثانوية عامة، وأفكر في المستقبل -إن شاء الله- بدخول كلية إدارة أعمال، وبعدها الماجستير، وال
- جاءتني الدورة قبل رمضان، وبعد انقطاعها استخدمت مانعا للحمل، وبعد أسبوع من استخدامه تركته فنزل علي دم
- سؤالي بسيط: عندما كنت أقيم فى الأردن كنت إنسانا منحرفا وكنت زانيا وكنت نصابا وكنت مقامرا ولكن بعد أن
- أنا متزوجة وزوجي خريج كلية الصيدلة ونعيش مع والده ووالدته وأخواته البنات، ونأكل ونشرب معهم ووالد زوج