تعد الجملة الخبرية في اللغة العربية من الأركان الأساسية التي تُستخدم لتصوير الواقع وتقديم معلومات محددة للقارئ أو المستمع. تنقسم هذه الجملة إلى عدة أنواع بناءً على بنيتها النحوية ووظيفتها المعنوية، مما يضيف عمقًا وتنوعًا لسرد القصص والتعبير عن الأفكار بشكل أكثر دقة وإبرازًا. من بين هذه الأنواع، الجملة المفيدة التي تحمل معنى واضحًا بذاتها، سواء كانت اسمية مثل “الطالب مجتهد” أو فعلية مثل “يدرس محمد”. تلعب الجملة الشرطية دورًا حاسمًا في تعزيز التفكير المنطقي والحوار الإرشادي، حيث تتألف من شرط ومجازاة مثل “إذا درست جيداً، ستنجح”. أما الجملة الاستفهامية، فتستخدم للسؤال والاستعلام عن أمرٍ ما بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، مثل “كم عمرك؟” أو “ربما ترك الكتاب على الأرض”. تُستخدم الجملة الأمرية لإصدار التعليمات والأوامر مباشرة، مثل “اذهب”، بينما تحرم الجملة النهيية فعل أو حالة معينة، مثل “لا تضرب زميلك”. تُستخدَم الجملة الدعائية لاستنكار ممارسة خاطئة وتحريض ضدها، مثل “ليس هناك مجال ليقع التعصب الرياضي”. كل نوع من هذه الأنواع له تأثير بلاغي مميز يساهم في توسيع نطاق التواصل الإنساني وتبادل المعرفة، مما يعزز من قدرة اللغة العربية
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقية- أنا متزوجة، وعندي ثلاثة أطفال صغار، وأعيش مع زوجي في الغربة، وليس لدينا بيت نملكه، وإنما نسكن بالإيج
- حصلت على أفلام للإعجاز العلمي وهي جميلة جداً وفيها من الآيات الكثير ولكن فيها الكثير من الموسيقى فهل
- أعمل بالسعودية، ومقر الشركة بالمدينة المنورة، وأبعد عن الشركة مسافة بعيدة، وعندما أذهب إلى الشركة أر
- من المعلوم أنه لا تجوز الصلاة في المسجد الذي فيه قبر، ولدينا مسجد بحينا فيه قبر وأنا والحمد لله لا أ
- كنت أحب امرأة وأنوي خطبتها، لكن الظروف لم تسمح؛ لرفض أهلها وأهلي، وافترقنا في رمضان الماضي، وكنت كل