يُعرّف الحديث النبوي “تزواجوا الودود الولود” بمضامين دينية واجتماعية مهمة. يشير “الودود” إلى المرأة الحنونة والمحبة، و “الولود” إلى تلك القادرة على الإنجاب والتكاثر، ما يجعل زواج الودود الولود استثمارًا في بناء مجتمع صحي ومتماسك.
يؤكد الحديث على عظمة الأمة المسلمة يوم القيامة بسبب وجود نسائها الودود الولود، مما يُربط تراثنا الثقافي بالإنجازات الاجتماعية للأجيال الحالية والمستقبلية. كما يعكس الحديث دور الأسرة كحجر الزاوية للمجتمع الصالح، فبناء أسرة قائمة على الحب والعطف والإنتاج هو جزء أساسي من تحقيق المجتمع المثالي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جاء في السنة أن سورة البقرة أخذها بركة، وكذلك في مشروعية العقيقة لحصول البركة، وأن من لم يعق عنه تفو
- زوجي يمنعني من زيارة أسرة معينة من أقاربه هي (أسرة إحدى خالاته) لا لسبب واضح سوى أنه يعتقد أن بهم نو
- ريجومون، جيرس
- : المقاومة الوجودية
- في العام الماضي حججت أنا وأمي وجدتي، وفي جبل عرفات في يوم التاسع من ذي الحجة وفي منتصف النهار خرج من