غاز الميثان، على الرغم من الاعتقاد الشائع بأنه مجرد مصدر مؤقت للحرائق أو مشاكل بيئية، يلعب دوراً أساسياً في حياتنا اليومية والصناعية. في المنازل، يُستخدم غاز الميثان بشكل واسع في الطهي والتدفئة وتسخين المياه، مما يجعله مورداً أساسياً للاحتياجات اليومية. كما يُستخدم في توليد الكهرباء اللازمة لسير الأعمال التجارية. في الصناعة، يُعتبر غاز الميثان مكوناً رئيسياً في إنتاج مواد كيميائية ضرورية مثل حمض الهيدروكلوريك والميثانول، بالإضافة إلى دوره في صناعة الأسمدة والمتفجرات الحديثة. يُستخدم أيضاً في تعزيز قوة المطاط المستخدم في صناعة الإطارات. يتم استخلاص غاز الميثان من مصادر متنوعة مثل الوقود الأحفوري والمحاصيل الزراعية والمدافن للنفايات ومواقع الترسيب الرطب الزائد وبحيرات قاع البحر والثريات الثلجية. رغم فوائده العديدة، يمكن أن يشكل تعرض البشر لمستويات مرتفعة من غاز الميثان خطراً صحياً وبيئياً، حيث يمكن أن يسبب الصداع المفاجئ والقئ والإغماء والإختناق. كما أن ارتفاع معدلات انتشار غازات دفيئة مثل الميثان يؤدي إلى ارتفاع درجات حرارة سطح الأرض واختلال مؤشرات الطقس العالمي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارس- ما حكم شراء لاعبين في الألعاب بالمال الحقيقي، وتحويله إلى مال في اللعبة؛ بحيث إذا فزت ترتفع الأموال،
- نذرتُ مبلغًا من المال في حال تحقّق أمر ما، ولديَّ ثلاث بنات، ولا يوجد مورد رزق لهنّ، وزوجي متوسط الح
- بلدية إنغردال النرويجية
- Jamaican patty
- سيدي الفاضل: لي صديقة لا تعرف العربية وأطرح السؤال نيابة عنها: تقول إنها منذ 10سنوات ومع طيش الشباب