في المناظرة التي تناولت مجموعة متنوعة من المواضيع، تم تسليط الضوء على إمكانية الجمع بين مواضيع مختلفة مثل سيرة ابن تيمية، وقضية التصحر، ومسائل المجتمع والحياة اليومية مثل المحاماة، بالإضافة إلى الجمال الطبيعي لسلطنة عمان. رغم اعتراف جميع المشاركين بالقيمة المعرفية لكل موضوع على حدة، إلا أن الآراء انقسمت حول مدى قدرة هذه المقاربات على إيصال الرسالة المرجوّة. بعض المتحدثين أكدوا ضرورة دراسة كل مسألة بصورة مستقلة وإعطائها حقها دون اضطرار لتحميل كيانات ليست لها بالضرورة أي ارتباط مباشر بأخرى. في المقابل، دافع آخرون عن فكرة وجود شبكة ضمنية تربط الأمور ظاهرياً، مما قد يساعد على رؤية زاوية جديدة للتأمّل والإدراك. وفي النهاية، اتفق الجميع على أهمية الانفتاح الذهني لاستيعاب أبعاد متعددة للموضوع نفسه، بهدف توليد منظور كامل وشامل للقضية تحت النظر.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ- هل للمقيم بمكة طواف قدوم؟ وهل يمكن له أن يقدم السعي على باقي مناسك الحج؟
- Mitch Larkin
- إذا أخرت المرأة قضاء صيام لأكثر من سنة ولم يتيسر لها إخراج الكفارة -أي إطعام مساكين - بسبب فقرها فما
- أنا زوجي كثير إنفاق الفلوس على الطعام ويحب كثيرا أن يعزم على العشاء أوالغداء وحصل شجارات بينا فهو لا
- منطقة هانتسفيل الحضرية