في النقاش الذي دار حول استكشاف آليات العمل داخل جسم الإنسان، أجمع المشاركون على التعقيد المذهل للعمليات الحيوية التي تحافظ على التوازن الداخلي والشفاء الذاتي. وقد أشار وليد العبادي إلى جمال وروعة هذه العمليات، مؤكداً أن فهمها يزيد من تقدير التصميم الإلهي. وافقت نادية المهيري على هذا الرأي، مشيرة إلى دور البحث العلمي في زيادة الوعي بهذه العمليات الطبيعية. من جانبه، أكد محمد الصمدي على أهمية الاكتشافات العلمية في تشخيص وفهم وظائف الجسم بدقة أكبر. وأضاف علاء الدين بن زينب أن التقدير يجب أن يشمل أيضاً التاريخ الغني لتطوير العلم، مما يعكس تعقيد الخلق الإلهي. وشدد مسعود البوعناني على ضرورة تحقيق توازن بين استخدام العلوم الحديثة واحترام دور الدين والروحانية، محذراً من أن المغالاة في التجريب العلمي قد تؤدي إلى تجاهل قيمة الإرادة الإلهية. وفي النهاية، دعت توفيقة العياشي إلى الموازنة بين الاستفادة من الثروة المعرفية للعلم وبين الاحتفاظ بروحانيتهم وإيمانهم بالعناية الإلهية.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسان- أكتب شِعرا، وأتمنى أن أكون مشهورة، وأكتب عن والدي، أو عن مشاعر حزن، أو صداقة، أو ما وصل إليه المجتمع
- جاك كويسترا
- إذا احتلمت، ولم أقدر على الاغتسال عند الاستيقاظ؛ بسبب الذهاب للمدرسة، فماذا أفعل في صلاة الصبح؟ وهل
- دائما ما يطاردني أني لا أعرف الله عز وجل تمام المعرفة، مع العلم بأني ملتزم شرعيا وأفعل كل ما أستطيع
- بالعربية: بيرنهارد