في النقاش، يُسلط الضوء على اتساع الفجوة بين المعلوماتية والإبهام في وسائل الإعلام، حيث يُعتبر هذا التحدي أكثر حدة في ظل انتشار الأخبار الزائفة عبر وسائل التواصل الاجتماعي. يُشير المشاركون إلى أن هذه الفجوة تتسع بسبب عدم إتقان الجمهور لمهارات التحليل النقدي، مما يجعلهم عرضة للخداع. يُؤكد عهد المهيري على أهمية التحقق من تاريخ المصادر وهويتها لضمان مصداقية المعلومات، بينما يُشدد زين المهيري على ضرورة التزام الجماهير بالبحث والتحليل الدقيق للوصول إلى المعلومات الصحيحة. يُضيف إيمان المهيري أن هذه الخطوات تُساعد في فهم الأحداث بشكل صحيح، مما يتيح اتخاذ قرارات مستنيرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: