تتم صناعة المياه الغازية من خلال عملية دقيقة تبدأ بتبريد الماء إلى درجات حرارة منخفضة، ثم إضافة مركبات مثل بيكربونات البوتاسيوم لرفع درجة الحموضة. بعد ذلك، يتم ضغط السائل لإذابة غاز ثاني أكسيد الكربون فيه، مما يؤدي إلى تكوين حمض الكربونيك. يتم ضبط الحموضة مرة أخرى إلى المستوى المطلوب قبل تعبئة المياه في عبوات محكمة الإغلاق مع ضغط داخلي للحفاظ على فقاعات الغاز. من الناحية الصحية، يُعتقد أن المياه الغازية تساعد في عملية الهضم وتخفيف اضطرابات المعدة، كما أنها تزيد من الشعور بالرطوبة في الطقس الحار. ومع ذلك، فإن استهلاكها بشكل مفرط قد يؤدي إلى آثار سلبية مثل تقليل كثافة المعادن في العظام، وتسوس الأسنان، وتآكل طبقة المينا على الأسنان، وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام وحصى الكلى. لذلك، يُنصح باستهلاك المياه الغازية باعتدال وتجنبها لمن يعانون من متلازمة القولون العصبي.
إقرأ أيضا:اصل سكان المغرب الأصليين وتطاول المتمزغة على علم الجينات- Epigram
- رجل ينفث عن يساره بعد الاستفتاح دائمًا، فما حكم فعله؟ وهل صلواته السابقة باطلة؟ علمًا أن فيه شيئًا م
- Dhruv Tara – Samay Sadi Se Pare
- حججت حجة الاسلام 3 أعوام مضت ونويت السفرللحج متمتعا نيابة عن أمي إن شاء الله هذا العام0 هل يجوز لي أ
- أنا أسكن في بيت، ويوجد بجواري قطعة أرض، ويوجد فيها آثار قديمة، وسوف أقوم بالبحث عنها، واستخراج الآثا