ضمور العضلات، حالة طبية تصيب الجسم بالتدهور أو ضعف العضلات، مسببة فقدان القوة والحركة. يمكن أن يُعزى هذا الضعف لعدة عوامل، منها قلة النشاط، الإصابات، الأمراض الوراثية. يُعرّف الضمور بأنواع رئيسية: ضمور عدم الاستعمال ناتج عن نقص استخدام العضلات، مثل الأشخاص المُقعدين لفترة طويلة، بينما ضمور عصبي المنشأ يحدث جراء إصابة أو مرض في الأعصاب التي تُربط بالعضلات. لا تظهر أعراض الضمور إلا بالتدرج، وتشمل ضعف الأطراف، عدم تماثل حجم العضلات، خمول طويل الأمد وصعوبة في أداء المهام اليومية. العلاج يعتمد على النوع، لكنه غالباً ما يشمل التمارين الرياضية، العلاج الفيزيائي، علاج بالموجات فوق الصوتية، والجراحة في حالات معينة. يُعتبر تعديل النظام الغذائي دعامة مهمة لدعم صحة العضلات.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 4 (أبو مروان عبد الملك بن زهر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي صلة القرابة بين أم المؤمنين أم سلمة وبين الصحابي خالد بن الوليد رضي الله عنه؟
- أحد أساتذتي اعتاد أن يؤخرنا عن صلاة الجمعة، ويوم الامتحان - الذي صادف أنه يوم جمعة - أخر الحصة عن مو
- أسئلة عن الصلاة، وهي ماذا يجب علي في تكبيرات الصلاة وتكبيرة الإحرام؟ هل رفع الصوت؟ أو يكفي تحريك الش
- الآن في الحكم على تارك الصلاة الذي هو مقر بوجوبها ثلاثة أقوال للعلماء: الأول: أنه يكفر بترك صلاة واح
- هل هناك أصل لوضع القطنة في مؤخرة الميت حتى لا تخرج منه الأوساخ؟ وما هو حكم القيام للجنازة؟