في النقاش حول مستقبل المعرفة، تم التأكيد على أهمية التفاعل الحاضر بين المعرفة التاريخية والحديثة لبناء مستقبل معرفي مزدهر. وقد شدد المشاركون على ضرورة التعاون الفعال واستخدام الأساليب الحديثة في التعامل مع البيانات العلمية والتاريخية. إحسان الدين الريفي طرح قضية الموازنة بين الأصالة والابتكار، مشددًا على تجديد المفاهيم التقليدية لتناسب الواقع المعاصر. زليخة بن معمر أكدت على أهمية التطبيق العملي للمعرفة والتكيف الدائم مع الظروف المتغيرة. عبد الحق بن قاسم سلط الضوء على أهمية الربط بين التقاليد الثقافية والجوانب العملية، داعيًا إلى استخدام التجارب التاريخية كنقطة انطلاق وليس نهاية بذاتها. اتفق الجميع على أن التقدم يتطلب توازنًا مدروسًا بين احترام الماضي وبناء مستقبل جديد قائم على المعرفة العلمية والمعاصرة. هذا النقاش يشير إلى حاجتنا الملحة لتبني نهج شامل ومتعدد الجوانب في تعامُلنا مع المعرفة، وهو النهج الذي يعترف بتاريخنا الغني بينما يبقى مرنًا بما يكفي لمواجهة تحديات الحاضر والمستقبل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مسلوت- Station F
- إذا قرأ الإنسان سورة الإخلاص في كل صلاة ثم مات. هل يصلي عليه سبعون ألف ملك؟
- كوام نيباماش سينغ
- هل ختم القرآن في صلاة التراويح مع الجماعة أفضل من الختمة مع نفسك بكون أن قراءة القرآن في الصلاة بتلا
- كان لديَّ محل تجاريّ في سوريا، وأحد التجار كان له عندي مبلغ مالي ٢٠٠ ألف ليرة سورية، وكانت تساوي أرب