في ضريح الدير البحري بالقاهرة، تستقر جثة الفرعون رمسيس الثاني، الذي يُعتبر رمزًا للقوة والحكمة في مصر القديمة. هذا الموقع هو جزء من المتحف المصري، الذي يضم أكبر مجموعة من المومياوات الملكية والفنية في العالم. جثة رمسيس الثاني، التي خضعت لعملية تحنيط دقيقة، تُظهر حالة فريدة حيث ظلت يد واحدة ثابتة في وضع رفع الدرع. بعد وفاته، تم دفن جثمانه في مقبرته الخاصة بوادي الملوك، ولكن تعرضت المقبرة للسلب والسرقة، مما أدى إلى نقل رفاته عدة مرات للحفاظ عليها. في نهاية المطاف، وُضعت جثة رمسيس الثاني ضمن مجموعة كبيرة من المومياوات الملكية في الدير البحري. هذا الموقع التاريخي يوفر فرصة فريدة للزوار لفهم عمق التاريخ المصري القديم وتقدير التقنيات المستخدمة في التحنيط خلال حقبة الدولة الحديثة.
إقرأ أيضا:أهمية الترجمة وضرورة تعريب المصطلحات العلمية والتقنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى ذنب آدم و حواء؟ هل ورثنا طبيعتهما؟ وهل وصلتنا الخطيئة أو الذنب بسبب أبوينا الأولين آدم و حوا
- قرية كومجي كا بردا
- Kesha discography
- يجب غسل الآنية سبع مرات إحداهن بالتراب عند ولوغ الكلب فيها فما الحكم إذا لعق الكلب ثوب أحدنا أو بدنه
- لدي سؤال عن موقع للاستثمار من خلال الإنترنت، وقد قرأت في موقعكم بعض الفتاوى في هذا الخصوص، ولكن هذه