رفاق السوء يشكلون تهديداً كبيراً لمستقبل الشباب، حيث يمكن أن يؤثروا سلباً على أخلاقهم وسلوكياتهم. هؤلاء الأصدقاء قد يجذبون الفرد نحو الخطايا والمعاصي، مستغلين قابلية النفس البشرية للتأثر بكلماتهم المغرية. هذا التأثير يمكن أن يؤدي إلى انحراف الشباب عن المسار الصحيح، مما يعرضهم لممارسات مدمرة مثل تعاطي المخدرات، والتي تقوض مستقبلهم وتشوه سمعتهم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي الارتباط برفاق السوء إلى عزل الفرد اجتماعياً، حيث يتجنب الناس التعامل معه بسبب سلوكه السيئ، مما يزيد من عزله في المجتمع. للوقاية من هذه المخاطر، يجب التركيز على التعليم الديني والعادات الجيدة منذ سن مبكرة، بالإضافة إلى دور الرقابة الأبوية في رصد أي تغيرات في سلوك الأبناء. كما يلعب المجتمع دوراً محورياً في القضاء على هذه المشكلة من خلال التربية المبنية على القيم السامية والمعلمين المنتبهين لمهامهم.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)- حلفت على زوجتي إن شاهدتك تشربين الأرقيلة فعليك أن تخرجي من البيت وليس لك مكان فيه؟
- Bohdan Sokolovskyi
- لي خالة من الرضاع، رضعت من جدتي لأمي، وأمها خالتي من النسب، كنت أصلها من خلال المكالمات الهاتفية، وك
- إلى أهل الفتوى أرجو منكم إفادتي في أمري هذا، لقد رزقني الله سبحانه بولد هو الثالث بين إخوته اسمه أنس
- شيميريا من نيغروبونت