في النقاش حول استراتيجيات الحفظ الفعال، تم التأكيد على أهمية هذه المهارة في جميع المجالات، مع التركيز على ضرورة تكييفها مع المتغيرات الرقمية الحديثة. عمر بوزيان شدد على أهمية الاستفادة من التكنولوجيا الحالية دون إغفال الأساليب التقليدية. في المقابل، عبد المحسن القفصي أكد على أهمية الدعامات الثابتة للحفظ كأساس لأي نموذج حديث. أحلام بن صالح حذرت من الاعتماد المفرط على الأدوات الرقمية، مشيرة إلى تأثيرها السلبي المحتمل على القدرات الشخصية للحفظ. سارة الفاسي ومرزوق بن بكري اقترحا نهجًا وسطيًا يجمع بين محاسن الماضي والمستقبل، مما يعزز مشاركة الشباب في التعلم.
السابق
ظاهرة الصلح والسلم كقيم إنسانية أصيلة في المجتمعات العربية قبل الإسلام
التاليالمرونة في ظل حفاظ الهوية
إقرأ أيضا