يتمحور النقاش حول دور “القوة الداخلية” في إنجاز الأهداف، سواء على المستوى الشخصي أو الوطني. يرى غازي الزموري أنّ القوة الداخلية ليست صفة شخصية، بل قوة دافعة تشكل أساس الإنجاز، مستشهدًا بمعركة الكرامة كمثال على الشجاعة والثبات الأردنيّين. ويوافق رؤوف الزوبيري على الرأي الأول، مؤكداً أن الأردنيين في معركة الكرامة كانوا رموزاً للإرادة والتفاني، مشددًا على أنّ القوة الداخلية مفتاح لتحقيق الأهداف الكبيرة. من جهة أخرى، ترى رحمة الصالحيّ أنّ القوة الداخلية جزء من المعادلة، وليس الم مفتاح الإنجاز، مُؤكّدة أنّ الموارد، الدعم الاجتماعيّ، والظروف الخارجية تلعب دورًا حاسمًا في تحقيق الأهداف إلى جانب الشجاعة والثبات.
إقرأ أيضا:أبو الوفاء البوزجاني (الهندسي البارع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دوروثي كامينغ
- أنا أعيش بفرنسا وأتحدث مع كفار منهم من يتميز بآداب وصفات جميلة هي من أخلاق المسلمين فأرغب أحيانا في
- كنت صاحب هاتف عمومي وقد عجزت عن تسديد الفاتورة في ذلك الوقت وبعد فترة باعت الدولة شركة الاتصالات لأخ
- Protect Ya Neck
- أنا أسكن مع خمسة شباب في مسكن بدولة عربية ويدفعون بالتساوي كل شهر مبلغا من المال لشراء أغراض المنزل