يتمحور النقاش حول دور “القوة الداخلية” في إنجاز الأهداف، سواء على المستوى الشخصي أو الوطني. يرى غازي الزموري أنّ القوة الداخلية ليست صفة شخصية، بل قوة دافعة تشكل أساس الإنجاز، مستشهدًا بمعركة الكرامة كمثال على الشجاعة والثبات الأردنيّين. ويوافق رؤوف الزوبيري على الرأي الأول، مؤكداً أن الأردنيين في معركة الكرامة كانوا رموزاً للإرادة والتفاني، مشددًا على أنّ القوة الداخلية مفتاح لتحقيق الأهداف الكبيرة. من جهة أخرى، ترى رحمة الصالحيّ أنّ القوة الداخلية جزء من المعادلة، وليس الم مفتاح الإنجاز، مُؤكّدة أنّ الموارد، الدعم الاجتماعيّ، والظروف الخارجية تلعب دورًا حاسمًا في تحقيق الأهداف إلى جانب الشجاعة والثبات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اكتشفت بالصدفة أن زوجة سلفي ـ أخي زوجي ـ تبيح لنفسها محظورات على الأنترنت فتكلم شبابا ولا أعرف بالضب
- أرجو من حضرتكم الرد السريع على سؤالي: قرأت في فتوى لكم أنه لا يجوز وضع صور للنساء على الفيس بوك أو و
- أنا بنت وعمري 17 سنة، أريد أن أرتدي الستار (النقاب) و لكن أبي يرفض وبشدة، و قال إني مازلت صغيرة و أن
- ماذا يقول السادة العلماء في رجل أنعم الله عليه بأن هداه أن يراجع نفسه ويتوب، فشرع -بحمد الله ومنته-
- ما رأيكم في كتاب أحكام الدلالة على تحرير الرسالة للشيخ زكريا الأنصاري؟.